لقد مررنا جميعًا بهذه التجربة. حيث يمكنك العثور على إعلان للوظيفة المثالية. فتجد أن الشروط المذكورة رائعة، والعرض تنافسي، والتحديات مثيرة، والشركة أيضًا رائعة.
سواء أكنت في طريقك لبدء مسيرتك المهنية أو تفكر في تغييرها، فإن الأمر الوحيد الذي قد يقف حجر عثرة أمامك عندما يتعلق الأمر بالتركيز في هذه المقابلة أو النجاح والازدهار في دور جديد هو افتقاد الخبرة.
في ظل عالمنا المتصل للغاية هذه الأيام، أصبح الوصول إلى المعلومات أسهل من أي وقت مضى، حيث لا يحتاج سوى ضغطة زر. ولكن كم مرة نتوقف للتفكير في كيفية معالجتنا لهذه المعلومات؟
مطلوب: مفكرون مبدعون. مبدعون في حل المشاكل. صانعو قرارات متطورون. مُنتجون. أصحاب شأن. محفزون للآخرين. أصحاب أفكار إبداعية. مبتكرو أفكار.
هناك أمور أخرى للنجاح في دور جديد وبناء مسيرة مهنية قوية ومثمرة، أكثر مما تتضمنه سيرتك الذاتية. أو كيف تتصرف بحكمة خلال المقابلات.
عندما يتلخص الأمر في ذلك، فإن التقنيين (بغض النظر عن التخصص) هم من حلالي المشاكل بالأساس. ولكن حل المشاكل يتوقف بصورة فعالة على فهم وتوصيل المشاكل التي يتعين حلها.
تقترح مجموعة متزايدة من الأبحاث والآراء أنه حينما نأتي إلى النجاح في مجال العمل وفي الحياة، فإن الذكاء الانفعالي (EQ) وليس بالضرورة معامل الذكاء (IQ) هو ما يصنع الفارق.
سواء أكنت طالبًا في Cisco Networking Academy أو ولي أمر أو متدربًا أو شخصًا مبتدئًا يفتقر إلى الخبرة أو رئيس شركة كبيرة، فإنك ستواجه مشاكل في بعض المراحل.
أدت العولمة إلى انهيار الحدود والتخوم. سلوك المستخدم والنزعة الاستهلاكية في حالة تغير مستمر. التقارب الرقمي والاضطرابات التكنولوجية يعملان على إنشاء نماذج أعمال جديدة.
تحليل البيانات واحدة من أهم المهارات التي يطلبها أصحاب الأعمال.